خاص وحصري--
وفي وقت سابق من هذا الأسبوع ، أصدرت وزارة الصحة والخدمات البشرية وكالة للأبحاث الرعاية الصحية وجودة الرعاية الصحية الوطنية لعام 2009 تقرير جودة الرعاية الصحية الوطنية وتقرير التفاوتات. في 155 صفحة ، ويغطي هذا التقرير التأثير على نظامنا لعلاج أمراض مثل السرطان والسكري وأمراض القلب وفيروس نقص المناعة البشرية والإيدز ، وغيرها. أيضا في التقرير هو عبارة عن قسم جديد على تعديل نمط الحياة ، لأن منع أو الحد من السمنة هو هدف بالغ الأهمية للعديد من سكان العالم ومهمة هامة لمقدمي الرعاية الصحية ويمكن أن تكون الأرقام قليلا مذهلة : 72 مليون من البالغين يعانون من السمنة المفرطة في الولايات المتحدة الامريكية (كما هو موضح وجود مؤشر
كتلة الجسم 30 أو أعلى) ، 84.8 مليون من البالغين ليس لديهم نشاط أوقات الفراغ المادي ، والتكاليف ذات الصلة والرعاية الصحية الإجمالية إلى السمنة يجلس على ما يقدر بمبلغ 147 مليار دولار. مليار دولار ، في حين أننا نعلم أن السمنة هي مصدر قلق متواصل لأطفال والكبار على حد سواء ، كانت هناك بعض الحقائق التي نشأت من هذه الدراسة ، ولا سيما الدور الذي يضطلع به في الأطباء المراقبة وعلاج السمنة في مرضاهم.
وهي :
* إن واحد من كل ثلاثة من البالغين اللذين يعانون من السمنة المفرطة لم يتوجهوا الى الطبيب ولم يقوموا بممارسة الرياضة.
* البدناء الذين هم من السود ، اللاتينيين أو الفقراء ومن هم أقل من التعليم الثانوي هم أقل عرضة لتلقي المشورة من طبيب حمية.
* معظم الأطفال الأمريكية لم تحصل أبدا على تقديم المشورة لهم من مقدمي الرعاية الصحية عن العملية ، ونصفهم تقريبا لم تحصل أبدا على تقديم المشورة بشأن تناول الطعام الصحي.
تقارير تنص على أنه على الرغم من المبادئ التوجيهية للطبيب أن يوصي الشاشة مقدمي خدمات الرعاية الصحية لكل المرضى الكبار عن السمنة والبدانة لا تزال تحت التشخيص بين البالغين في الولايات المتحدة. في حين اننا لا نستطيع وضع اللوم فقط على المجتمع الطبي لقضايا .
جميع الحقوق محفوظة لـ مدونة صحة 2010
copyright @ healthnews.tk
لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر
شريطة ذكر المصدر(مدونة صحة http://healthnews.tk)
|