"بؤس الحياة والطفولة التعيسة لا تلقى بظلالها على نفسية الطفل فحسب بل تعمل على تدمير جيناته الوراثية أيضا، لتعرضه للعديد من المخاطر والاضطرابات النفسية وسوء المعاملة".
فقد توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى وجود علاقة وثيقة بين المشكلات النفسية والاجتماعية وسوء المعاملة التى يواجهها الطفل فى طفولته وبين تعرض جيناته الوراثية للتدمير والتلف.
وكان الباحثون قد أجروا أبحاثهم على 99 بالغا من الأصحاء، عانى البعض منهم من سوء معاملة، ومشكلات اجتماعية فى الطفولة ليتم أخذ عينة من دماءهم لتحليل الاتساق الجينى لديهم.
وأشارت التحاليل إلى تعرض بعض الجينات الوراثية لهؤلاء البالغين للتلف والتدمير وعدد من التغيرات السلبية بالمقارنة بالأشخاص الذين نموا بطفولة هادئة.
فقد توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى وجود علاقة وثيقة بين المشكلات النفسية والاجتماعية وسوء المعاملة التى يواجهها الطفل فى طفولته وبين تعرض جيناته الوراثية للتدمير والتلف.
وكان الباحثون قد أجروا أبحاثهم على 99 بالغا من الأصحاء، عانى البعض منهم من سوء معاملة، ومشكلات اجتماعية فى الطفولة ليتم أخذ عينة من دماءهم لتحليل الاتساق الجينى لديهم.
وأشارت التحاليل إلى تعرض بعض الجينات الوراثية لهؤلاء البالغين للتلف والتدمير وعدد من التغيرات السلبية بالمقارنة بالأشخاص الذين نموا بطفولة هادئة.