بيل غيتس . من منا لا يعرف من هو بيل غيتس , وهو صاحب شركة مايكروسوفت الامريكية والتي تعد من أضخم شركات الحاسوب في العالم , يعرف وليام هنري غيتس الثالث William Henry Gates III لكن اسم الشهرة هو بيل غيتس .
بيل غيتس هو واحد من أشهر المستثمرين في مجال الحواسيب الشخصية، بالرغم من امتلاكه شعبية واسعة إلا أن سياسة الشركة تتعرض للانتقادات بتهم مناهضة المنافسة، مما أدى إلى المحاكمة أحيانا. اتبع غيتس المساعي الخيرية، عن طريق دعم المراكز الخيرية والبحوث العلمية بمبالغ طائلة عن طريق مؤسسة بيل ومليندا غيتس التي افتتحت عام 2000م.
وفقا لقائمة مجلة فوربس لأثرى أثرياء العالم، حصل بيل غيتس على الترتيب الأول بين عامي 1995 و2007م وتقدر الآن ثروته ب 80 مليار دولار أمريكي .
شغل منصب رئيس مجلس الإدارة في ميكروسوفت حتى 4 فبراير 2014. في 27 يونيو، 2008، خرج من مجلس ادارة الشركة للاهتمام باعمال الخيرية التي يوجه لها جزء كبير من وقته وامواله عبر مؤسسة بيل وميليندا غيتس .
بيل غيتس وعد بتقديم منحة بمبلغ 100،000 دولار إلى كل عالم سيبتكر الجيل القادم من الواقي الذكري الذي سيكون أكثر أمانا وأكثر تشجيع لاستخدام لمنع العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية وحالات الحمل الغير المخطط له ! هذا التحدي نجح فيها 11 مشروع من أصل 812 فكرة !
بيل غيتس يعتزم أن يترك أقل من 10 مليون دولار فقط لكل من أطفاله الثلاثة "حتى يتمكنوا من شق طريقهم الخاصة بأنفسهم" .
أنقذ بيل غيتس أكثر من 5 مليون شخص من خلال توفيراللقاحات وتحسين الرعاية الصحية للأطفال دوليا
ميلندا غيتس Melinda Gates هي مديرة سابقة لعدة منتجات من مايكروسوفت من بينها مايكروسوفت أوفيس ببلشر ومايكروسوفت بوب. في 1994 وزوجة بيل غيتس رئيس مايكروسوفت. ومشاركة في تأسيس مؤسسة بيل ومليندا غيتس. في ديسمبر 2005، تم اختيارها وزوجها والموسيقار بونو كشخصيات العام من قبل مجلة تايم.
وهي شريكة زوجها بيل غيتس في مؤسسة بيل ومليندا غيتس التي افتتحت عام 2000م.
ونحن نرى فرصة، ونحن نريد لتحقيق الاستفادة القصوى منه.
نحن نضع مصداقيتنا، والوقت، والمال وراء هذا الرهان - ويسأل الآخرين للانضمام إلينا - لأننا نعتقد لم يكن هناك وقت أفضل لتسريع التقدم ويكون لها تأثير كبير في جميع أنحاء العالم.
سوف يقول البعض نحن غير عقلاني لجعل هذا الرهان أيضا. ومن شأن المشككين نظر في مشاكل العالم ونخلص إلى أن الأمور تزداد سوءا. ويجب ألا يغيب عن بالنا أن حفنة من الدول أسوأ حالا سوف تستمر في النضال.
.bmp)
ولكننا نعتقد أن السنوات ال 15 القادمة ستشهد اختراقات كبرى بالنسبة لمعظم الناس في الدول الفقيرة. أنهم سوف يعيشون لفترة أطول وبصحة أفضل. سيكون لديهم فرصا غير مسبوقة للحصول على التعليم، وتناول الطعام المغذي، والاستفادة من الخدمات المصرفية المتنقلة. سوف يكون الدافع وراء هذه الاختراقات التي كتبها الابتكار في مجال التكنولوجيا - بدءا من لقاحات جديدة ومحاصيل أكثر صلابة لالهواتف الذكية والأجهزة اللوحية أرخص بكثير - والابتكارات التي تساعد على تحقيق تلك الأشياء لمزيد من الناس.
العالم الغني سيبقي الحصول على التطورات الجديدة والمثيرة للغاية، ولكن التحسينات في حياة الفقراء أن يكون أكثر أساسية بكثير - أساسيات لذلك، حياة منتجة صحية. انه لشيء رائع أن المزيد من الناس في الدول الغنية سوف تكون قادرة على مشاهدة الأفلام على شاشات مرحبا الدقة الفائقة. انه من الافضل حتى أن المزيد من الآباء والأمهات في البلدان الفقيرة سوف يعرفون أن أطفالهم لن يموت.